كلمات | شوفو سوريا |
دراسات | رياضة |
فريـش | بزنس |
وجهات نظر | الموقف اليوم |
محليات | احوال البلد |
فن الممكن | عيادة زنوبيا |
افضح الفساد |
زياد حيدر
ما من تكهنات كبيرة في دمشق بشأن حكومة الفترة الرئاسية الثالثة للرئيس السوري بشار الأسد، ولا سيما أن خطوطها العريضة، كما رسمها خطاب القسم الاسبوع الماضي، تصب في إطار عمل الحكومات السابقة من عمر الأزمة السورية.
ووفقا للدستور السوري، فإنّ على الرئيس الجديد أن يكلف شخصاً تشكيل الحكومة المقبلة، لتحل مكان الحكومة الحالية، التي تعتبر بحكم المستقيلة.
وبرغم ما يسري من تسميات، إلا ان العادة جرت ألّا يشارك الرئيس السوري أحداً بالشخص المختار إلى حين صدور الإعلان الرسمي عن تكليفه، علماً بأنه لم يسبق ان وُجّهت انتقادات علنية لرئيس الحكومة الحالية وائل الحلقي، الذي تسلم دفة القيادة، إثر انشقاق سلفه رياض حجاب وفراره إلى الأردن في صيف العام 2012.
وتداولت وسائل إعلام سورية ما يشبه أحاديث المقاهي عن مرشحين لهذا المنصب. ومع ذلك، فإن اسم الحلقي يبقى الأكثر ترجيحاً بحكم خبرته الكبيرة في إدارة مؤسسات الدولة في أصعب مراحل تاريخ سوريا المعاصر.
وانطلاقاً من ذلك، تداولت بعض الأوساط اسم الحلقي كنائب أول للرئيس، خلفاً لفاروق الشرع، الذي اعتبر بحكم المستقيل بمجرد إعلان نتائج الانتخابات، ولم يجدد له الأسد، كما حصل مع زميلته نجاح العطار.
ورجح الحلقي شعبياً لهذا المنصب ايضاً باعتباره من درعا، في تسويق لفكرة أن يحل محل ابن بلده الشرع، علماً بأنّ تقليداً سرى على مدى عقود في سوريا، وتمّ تجاوزه منذ سنوات، بتعيين محافظين من خارج دائرتي حلب ودمشق أو ريفيهما، ومن غير المستبعد العودة إليه ايضاً.
ولا تتعدى التكهنات الأخيرة الرغبة في إضافة بعض الإثارة إلى بورصة التبديلات المتوقعة في سوريا، حيث يتم تداول اسم نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم لموقع نائب الرئيس، أو نائبه فيصل المقداد كمرشح محتمل لمنصب وزير الخارجية، أو حتى مندوب سوريا الدائم في الأمم المتحدة السفير بشار الجعفري لهذا المنصب.
ومن الأسماء التي يكثر تداولها ايضا لموقع رئيس حكومة، اسم وزير الكهرباء عماد خميس، الذي يدير فريقاً مثابراً في قطاع يتحمل المعاناة الأكبر بين مؤسسات القطاع العام، بسبب ما أصاب بنيته التحتية من صعوبات، وما خسر من معدات وأشخاص، من دون أن يُعفي ذلك الوزير من انتقادات على المستوى الشعبي بسبب ساعات التقنين الطويلة، والانقطاعات المفاجئة في التيار الكهربائي.
كما يحضر اسم رجل الأعمال حسان النوري، المرشح الرئاسي الذي حل ثانياً في الانتخابات الأخيرة، والمتوقع أن تشمله جداول التعيينات، علماً بأنه عمل وزيراً (2000-2002) في أولى حكومات الرئيس بشار الأسد، وكلف بمتابعة مهمات التطوير التنموي.
أما المرشح الثالث ماهر حجار، فقد طرح اسمه في التعديل الحكومي الأخير، لمنصب وزير دولة من دون حقيبة، لكن لعبة اشتراطات داخلية أبعدت تكليفه.
ووفقا للمعطيات المتوافرة لدى «السفير» فإن الحكومة المقبلة ستكون بـ«بملامح اعتيادية تشبه الحكومات التي سبقتها»، وهو أمر كان متوقعاً، حتى حين حاولت بعض الجهات الدولية جس النبض إعلاميا عبر الحديث عن حكومة موسعة أو حكومة وحدة وطنية في مرحلة الانتخابات.
ومن المعروف ان لائحة كبيرة من العوائق تمنع قيام حكومة موسعة، أو حتى حكومة وحدة وطنية، من ضمنها رفض الدولة السورية أي تسويات مبنية على اشتراطات دولية، وشعور الجانب الحكومي بأنّ منح مقاعد في الحكومة يجب أن يبنى على اعتبارات داخلية من ضمنها تأثير «العضو الجديد» في قطاع أو فئة بعينها.
برغم ذلك لم يستبعد مصدر واسع الاطلاع في دمشق أن تتضمن الحكومة المقبلة «اسماءً جديدة»، تذكر بتجربة الحكومة السابقة التي ضمت قدري جميل (نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية)، وعلي حيدر (وزير المصالحة الوطنية). وبينما أعفي الأول من مهماته في ربيع العام الحالي، يتوقع أن يبقى الثاني في منصبه، لكون وزارته من الوزارات التي تعول عليها القيادة السورية، إذ «تمثل جناحاً من جناحين» يفترض أن تحلق بهما في مهمتها المقبلة. اما الجناح الثاني فهو «إعادة الإعمار»، الذي تحدث عنه الأسد في خطابه باعتباره أولوية اقتصادية، علما بأنّ الحكومة بدأت منذ عام تقريباً باقتطاع ضريبة مخصصة لهذه العملية، عبر طوابع لدعم صندوقها المالي، كما تحاول جذب المزيد من الاستثمارات الروسية والإيرانية.
ولا شك في أن هذه المهمة تمثل تحدياً عظيماً في ظل استمرار الحرب وتكلفتها الباهظة سواء حكوميا أو في ما يتعلق بدعم الحلفاء، وهو دعم لا يتوقف، وإن كان يخضع أحيانا لحسابات سياسية، دفعت روسيا والصين إلى القبول مؤخراً بقرار دولي يسمح بعبور القوافل الانسانية إلى المناطق المنكوية من دون الحاجة إلى موافقة الحكومة السورية.
السفير
11:40:19 , 2014/07/24 | نطلب تغير جذري وخاصة للداخلية |
برسم الوطنين والشرفاء ------------------ قصة استشهاد العميد علي نصر المؤثرة كما نقلت ودور كافة المتقاعسين والفاسدين كما هو دائما ونخشى المزيد بعد القسم وسنبدأ حملة وطنية لاظهار ذلك وعلى كافة الصفحات الوطنية والمؤيدة وللامانة ننقل هواجسهم وهمومهم كما طلبو وهناك المزيد -------------------------------------- استشهد العميد علي نصر فجر ال 31 من تموز الماضي في رمضان تاركا قصة صموده وطريقة استشهاده حكاية تقول أن " التتار" هو فكر ، وأن الإنسانية الاسلامية غير مرتبطة بالإنسان كبشر . 15 يوماً من حصار قسم الصالحين دون طعام في حي الصالحين بحلب ، بعيد دخول المسلحين إليها ، حتى بدأت الذخيرة بالنفاد . ومع اشتداد حصار المبنى ، بدأ العميد علي نصر بمناداة القيادة مرارا ومرارا مع المدعو خالد الخضر ويقال انه طلب منه الانتظار تلو الانتظار والوزير على علم بذالك وهو متربع على عرشه يعطي التعليمات دون معطيات على الارض وكم تسبب باستشهاد العديد من الشباب في مقتبل العمر ذهبو دون اي حسابات فقط ماكان يهم سعادة الوزير انذاك ان تصله اعداد الشهداء لتكون له وسيلة بأنه قدم الشهداء وها هي الارقام ويتسلح بها باجتماعاته وانه يكفي لزوي الشهدا ان يفخرو بأن يصدرو صورة شهدائهم على جدران بيوتهم والقناصة لاتعني شيئ ولا قذيفة الهاون لاتفعل شيئ اذا فلما الخوف ولتكونو شهداء وكأن منتسبيه في الداخليه هم من ملاك مزرعته وهذه هي عادة بعض المسؤولين لمجرد جلوسهم على عرش منصبهم في الوزارة او المحافظة وغيرها لتصبح في مخيلته انها باتت مزرعته وهو الحاكم والأمر والناهي والبقية من معاونيهم هم خروق اولاشيئ كما هو حاصل في بعض الوزارات ومنها الداخلية الا ان الاخير خالد الخضر اخذ دوره برغبة الوزير والذي بقي خلفه يدافع عنه ويبوءه اعلى المناصب مكافئة لفساده (( يقال ان لدى خالد الخضر اضبارة فخمة بالفساد ويقال انه سيق الى دمشق موجودا على متن طائرة مروحية للتحقيق معه بتهمة الخيانه )) ومن لحظة زواجه من فائقة الجمال زوجة أكبر تاجر مخدرات سجين انذاك وتزوجها وهي لاتزال على زمة زوجهاحينها والمسجون آنذاك في سجن حلب او جرابلس وقت زواجه منها وهي صديقة لعائلة احد المسؤولين وهو يتربع المناصب يلو المناص ونعود لنقول وقبل استشهاده طلب من خالد خضر ان يقصف المبنى عوضا على ان يجتاحه المسلحون ويقع وعناصره بين ايديهم الا انه لا جواب كان وكان يتهرب مرار من الرد على الاستغاثات التي ترده من الشهيد . في فجر ال 31 من حزيران اتصل العميد بزوجته وتحدث مع زويه قائلا ان الوضع صار اصعب والحصار اشتد وان القيادة لاترد عليه ولاتتجاوب ابدا ، وبدا بتوصيتهم ان ينتبهوا الى انفسهم ويحاول طمأنتهم " انو سوريا رح تنتصر " وهو على بعد دقائق من الموت . - وقد اخبرنا ان هناك قصة مماثلة لشهيد آخر رئيس قسم باب النيرب البطل وعانا ماعاناه من اهمال وتقاعس الوزارة قبل وبعيد استشهاده وهنا لابد من التذكير من المطلب القديم الجديد لافراد الجيش والداخلية بضرورة منحهم زيادة للراتب خاصة بهم بأسم طبيعة العمل كونهم ليل نهار وحياتهم واسرهم لايحسدون عليها فمن تشتت اسرهم واولادهم وتدهورمسيرتهم التعليمية والعلمية والفكرية بغياب الاباءمن افراد وضباط عنهم واطرار الاباء العيش بفترة عزوبية كاملة مع تقدم العمر لأكثرهم حيث يعاني معطمهم من امراض صارت شبه مزمنة لاختلال النظام الغذائي لديهم وهنا لابد ان نخص بالذكر احوال قسم كبير من طباط الداخلية حيث منع عليهم استخدام سياراتهم النخصصة لهم لتخدم اسرهم في مناطق عيشهم الجديدة (ربما الجغرافيا .... ) رغم الحاجة الماسة لذالك مما رتب المزيد والمزيد من الدعاء على من يسبب لهم هذا الظلم من مجموعات ارهابية كانت السبب الاول ومن مسؤولين اصرو على انعدام الانسانية لديهم ونتشدق ونعير المنظمات الدولية ونحن على بعضنا اشد ظلما واقل رأفة وبكل قصد واصرار اصبحت جميع عوائل العسكريين وزوي الشهداء تحكي القصص الكثيرة والمؤلمة ومنها المروعة (وهنا ننصح المفكرين والكتاب للجولة بي عوائلهم للكتابة للتاريخ ولابأس من دور للفنانين والمنتجين ) تعرضو لها من اهمال وتخلف وعقلية بعض المسؤولين وكيف لا وبعضهم لايختلف عمن يخرب بنيتنا التحتية من مرتزقة تسللوا على غفلة من الزمن الضائع بسبب خيانة وطمع البعض لهذا الوطن وللقيادة الشريفة التي تمسكت بالثوابت الوطنية والقومية ومشروع المقاومة مما ازعج الداخل قبل الخارج فكان ماكان ونحن نقول كان ماكان سننتصر وسوريا قلب العالم سيفنى العالم وسوريا ستبقى رغم الخيانا والحسابات وسنظل نبحث عن الحقيقة والحق لتعرية الفاسدين اولا ولاحقا ستسمي كن الاشياء بأسمائها وليهلك من يهلك القبور وجهنم الحمرا تنتظر الكاذبين والدجالين من رجالا قلت في هذا الزمن وللحديث تتمات اخرى قريبا وبوركت السواعد الشريفة للجيش العربي السوري خاصة والشرفاء في سوريا فقط . | |
ذوي الشرطة |
جميع الحقوق محفوظة 2024 © موقع زنوبيا الإخباري
Powered by Ten-neT.biz An Internet Company