كلمات | شوفو سوريا |
دراسات | رياضة |
فريـش | بزنس |
وجهات نظر | الموقف اليوم |
محليات | احوال البلد |
فن الممكن | عيادة زنوبيا |
افضح الفساد |
وضعت الولايات المتحدة مستقبل قطاع غزة في صلب النقاش منذ الأيام الأولى للاعتداء الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة.
يهدف العدوان الإسرائيلي إلى تغيير الوضع في القطاع، وتحديدًا بعد عملية “طوفان الأقصى”.
رغم جهود إسرائيل لتحقيق أهدافها بالضغط العسكري، فشلت في تحقيقها خلال 47 يومًا من القتال، وظلت المقاومة تثبت تفوقها وصمودها.
قادة إسرائيل راهنوا على الحسم العسكري لكنهم واجهوا تحديات واستمرت المقاومة في الصمود.
محاولات إقناع الولايات المتحدة بتمديد الوقت لتحقيق الأهداف فشلت، وبعد هزائم إسرائيل الأخيرة، قبل إعلان الهدنة، تبدو الأمور محطِّمة لصالح المشهد الإسرائيلي.
مع إعلان الهدنة وصفقة التبادل، يتناول النقاش في كواليس التفاوض مستقبل القطاع.
يظهر اسم “محمد دحلان”، القيادي السابق في فتح ورئيس تيار الإصلاح، كلاعب رئيسي.
تبعث زيارة وفد دحلان إلى الدوحة رسائل حول تحديد مستقبل القطاع.
تسلط تصريحات “سمير المشهرواي”، ممثل تيار دحلان، على “قناة الجزيرة”، الضوء على موقف الإصلاح الفتحاوي.
تظهر تحركات تيار الإصلاح في ظل الأحداث الأخيرة، وتبدو مواقفه أقرب إلى المقاومة في غزة.
على الرغم من الذكاء الاستراتيجي لتيار الإصلاح، يظل التحدي كبيرًا، حيث يُرى بأنه يمثل نفوذًا للإمارات في غزة.
إضافةً إلى ذلك، ينظر لدحلان كشخص مرتبط بالتطبيع مع إسرائيل، مما قد يثير حفيظة القوى الوطنية والعربية.
بغض النظر عن التطورات السياسية، يظل الشعب الفلسطيني متمسكًا بالمقاومة وحقه في التحرر وتقرير المصير.
الرأي اليوم
جميع الحقوق محفوظة 2024 © موقع زنوبيا الإخباري
Powered by Ten-neT.biz An Internet Company