كلمات | شوفو سوريا |
دراسات | رياضة |
فريـش | بزنس |
وجهات نظر | الموقف اليوم |
محليات | احوال البلد |
فن الممكن | عيادة زنوبيا |
افضح الفساد |
نقلت مواقع الكترونية عدة انه و في سنة 2014م دخل موفد دولي إلى مكتب الرئيس الأسد وبعد حوار في السياسة الدولية والاقليمية وصل الحديث إلى نقطة ان قال الموفد الدولي: سيادة الرئس لماذا لا تترك دمشق وتسافر إلى طهران أو موسكو ؟
فقال له الأسد أنا سأقاتل للدفاع عن شعبي مثل أي جندي سوري وأحمل بندقيتي وأنزل إلى الشارع وليس عندي أي شيء أخافه بل مصيري من مصير الجيش العربي السوري ، وقال للموفد الدولي انتهت المقابلة أعتذر منك.
صمد الرئيس الأسد وقال سأقاتل وأحمل البندقية في الشارع وأدافع عن سوريا.
صمد الرئيس الأسد ولم يتراجع منذ بداية الحرب الكونية على سوريا, اما اليوم وفي سنة 2015م يرى الأسد نفسه أقوى وقد حقق اثبت ان اسقاط سوريا مستحيل و بأن الجيش السوري وحده هو القادر على انقاذ العالم كله من خطر الارهاب الذي بدأ يطرق أبواب الغرب.
و يتساءل العديدون : على ماذا كان يستند الرئيس الأسد في ثقته تلك ؟ وماذا تحمل سيحصل سنة 2016 لسوريا ؟
نحن نرى : أن الحرب وضعت أوزارها منذ نهاية 2014م وكل ما يحدث الان هو لعب في الوقت الضائع واللعنة ستطارد كل من شارك في هذه الحرب ضد سورية بلاد الشام وان غداً لناظره قريب.
جميع الحقوق محفوظة 2024 © موقع زنوبيا الإخباري
Powered by Ten-neT.biz An Internet Company