شهدت محافظة درعا ارتفاعًا في حالات الاغتيال خلال الشهر الماضي، مع استمرار الفوضى الأمنية التي بدأت بعد اتفاقيات التسوية في عام 2018، وهدفها إحلال الأمان والاستقرار.
تم توثيق نحو 45 محاولة اغتيال وقتل في ظروف متنوعة خلال شهر تشرين الثاني، أسفرت عن فقدان 35 شخصًا لحياتهم وإصابة 11 آخرين، بينهم 3 أطفال.
حالات الاغتيال تشمل إطلاق النار المباشر والعثور على جثث مكبلة الأيدي، مما تسبب في خسارة حياة العديد من الأفراد، بينهم سيدة وطفلتها في بلدة “عتمان” بظروف غامضة.
تعزى العمليات إلى خلافات مختلفة وتصاعد العنف في المنطقة، دون تبني أي جهة لتلك الأعمال غير المعروفة.
سناك سوري